لقد بيَّن ربّنا الحلال والحرام، ورتّب الجزاء والعقاب الدّنيا والآخرة، لتستقيم حياة النّاس الحقّ والعدل مجتمع الأمن والاستقرار ...

اتّفق العلماء على أنّ للصّلوات الخمس أوقاتًا خمسة، قال تعالى في الآية الثالثة بعد المائة من سورة النّساء: “إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا” أي: فرضًا محدودًا بأوقات.

يجب المسلم بَرُّ والديه وطاعتهما والإحسان إليهما ويحرُم عليه عقوقهما وإغضابهما وإلحاق الأذى بهما، لكونهما سبب وجوده الدنيا فحسب، لكونهما ربّياه صغيرًا وتَعِبا.

إنّ الحجاب عبادة فرضها الله تعالى النِّساء المؤمنات أمام الرِّجال الأجانب تحقيقاً لمصالح عظيمة وتجنّباً للوقوع كبائر مهلكة. فعلى المؤمنات الاستجابة لأمر الله.

جاء الحديث الشّريف، أنّ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: “الخلق عيال الله، أحبّكم الله أنفعكم لعياله”. يأمر الله الأمّة الإسلامية بهذا رجاء.

الأصل عدم جواز خروج المرأة إلاّ بإذن زوجها، يجوز لها الخروج حالة الضرورة، ذلك: شراء لابدّ منه كالدّواء مثلاً لها ولأولادها ممّا يحتمل.

تُسَنُّ قراءة سورة الركعتين الأوليين الفاتحة بإجماع العلماء، ولا تبطل الصّلاة بتركها. فعن أبي قتادة قال ”كان النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم يقرأ.